(Al-Bakhis) |
حين نسمع أو نقرأ كلاما في لغتنا الأم أو في لغة أجنبية قد نقابل كلمات لانفهم معناها, أو لانعرف شكل حروفها. في هذه الحالة سنبحث عن الكلمة في القاموس أو المعجم.
فالقاموس دليل يجمع مفردات اللغة بالترتيب الألفبائي. والقواميس العربية بدأت تظهر منذ القرن الثاني الهجري. وهي أنواع: نوع يستعمل لغة واحدة (قاموس أحادي اللغة), وهذا يشرح الكلمة بكلمات من نفس اللغة. ونوع آخر يستعمل لغتين (قاموس ثنائي اللغة), وهذا يشرح الكلمة بترجمتها إلى اللغة ثانية كالعربي والإنجليزي و الفرنسي أو الإندونسي.
والبحث في قاموس اللغتين سهل و سريع, لأنّنا سنجد الترجمة أمام الكلمة التى نقصدها. ولكن هذه القواميس بشكل عام ليست دقيقة دائما. والسبب وجود مرادفات في الترجمة أي
كلمات عدة لشيئ واحد. وهذه المرادفات أو الترجمات لا تتفق في المعنى اتفاقا تاما. وهنا سيكون من الصعب علينا أن نعرف أي الترجمات أدق, ولابد أن يكون لدينا معرفة جيدة في اللغة الأجنبية وفي لغتنا الأم أيضا حتى نعرف الفروق بين المرادفات.
كلمات عدة لشيئ واحد. وهذه المرادفات أو الترجمات لا تتفق في المعنى اتفاقا تاما. وهنا سيكون من الصعب علينا أن نعرف أي الترجمات أدق, ولابد أن يكون لدينا معرفة جيدة في اللغة الأجنبية وفي لغتنا الأم أيضا حتى نعرف الفروق بين المرادفات.
أما قاموس اللغة الواحدة أي الذى يستعمل العربية فقط, فهو أدق و أصح. وهنا يجب أن تكون على معرفة جيدة باللغة العربية حتى نستطيع أن نستعمل القاموس وندرك المعاني. ولمثل هذا القموس ثلاث فوائد:
1. معرفة المعنى والشكل الصحيح للكلمة
2. معرفة شكل الفعل المضارع و المصدر و جمع التكسير
3. زيادة الثورة اللغوية.
والقواميس الآحاية كثيرة جدا, كمختار الصحاح والمصباح المنير والمعجم الوسيط. كما أن القواميس الثنائية متوفرة بشتى لغات حية في العالم كالمورد.
Follow @SDI_Arrahmah
3 komentar:
itu lah dunia bahasa, sllu sng dlm mmpljari na....
سأنتظر كتابك الآخر
Wah, artinya apa tuh Ustadz?
lebih baik memberi ikan satu kilo atau memberi kail na...?
Posting Komentar